موطني.. قصيدة للشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان، كتبها في العام 1934م وأصبحت النشيد غير الرسمي لفلسطين. اشتهرت عربيا وما من أحد لم يسمع بها. ولكن هذا الفيديو بالذات حظي مؤخرا على نسبة مشاهدات عالية جدا.
ولا نعلم.. هل آلة الدودوك الأرمنية فعلت فعلها وأشهرت هذا الفيديو أم العزف الرائع للكبير بيدرو يوستاش الذي تتلمذ على أيدي جيفان كاسباريان.. أم الصوت العذب لهذا الشاب العربي الصاعد.
أم كلهم مجتمعين؟!
موطني.
مهداة إلى كل أرمني يعيش الغربة في هذه اللحظات.