إن كنت من مواليد سوريا (أرمني الأصل أو غير) فلن تتوقف عن متابعة هذا الفيديو قبل أن تشاهده بالكامل.. بل قد تجد نفسك مضطرا لإعادته مرات ومرات لأنه يلامس مشاعرك ويدغدغ ذاكرتك وينقلك إلى أجمل سنوات حياتك في ربوع الوطن السوري.
مازال الفرح والأمل يتجدد في قلوب السوريين، ورغم سنوات الحرب القاسية التي لم تكن تعرف النهاية منذ العام ٢٠١١ إلا أننا نجد هؤلاء الشباب المفعمين بالحياة والأمل يصرون على تقديم كل ما هو جميل ورائع لقلوب أقرانهم من أبناء سوريا.
لن تصدق ما قدمه هؤلاء الشباب من على مسرح يسايان في حلب.. شارات المسلسلات السورية القديمة في إطار مهضوم جداً على مسرح دار التربية في حلب.