Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the newsplus domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /var/www/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the newsplus domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /var/www/wp-includes/functions.php on line 6114

Notice: _load_textdomain_just_in_time تمّ استدعائه بشكل غير صحيح. Translation loading for the newsplus domain was triggered too early. This is usually an indicator for some code in the plugin or theme running too early. Translations should be loaded at the init action or later. من فضلك اطلع على تنقيح الأخطاء في ووردبريس لمزيد من المعلومات. (هذه الرسالة تمّت إضافتها في النسخة 6.7.0.) in /var/www/wp-includes/functions.php on line 6114
فرنسيس وكاريكين الثاني يطلقون حمامات السلام باتجاه أرمينيا الغربية
11754.jpg

فرنسيس وكاريكين الثاني يطلقون حمامات السلام باتجاه أرمينيا الغربية

فرنسيس وكاريكين الثاني يطلقون حمامات السلام باتجاه أرمينيا الغربية

على وقع قرع الاجراس، وصل البابا الى دير خور فيراب، على بعد كيلومترات قليلة من الحدود مع تركيا حيث كنا قد قدمنا بثا مباشرا لحدث الزيارة. ثم صلى، واطلق حمامة في اتجاه جبل ارارات المجاور المكلل بالثلوج، والذي يقع على الجانب التركي من الحدود قابعا تحت الاحتلال منذ عشرات العقود.

وبدا التأثر عليه. فعانق بطريرك الارمن الارثوذكس الكاثوليكوس كراكين الثاني، قبل ان يطلق حمامة ثانية. وقد اختار هذا المكان القريب من جبل ارارات الذي وصلت اليه سفينة نوح، وفقا للتقليد الديني، ليختم زيارته.

الحمامات التي أطلقها البابا مع كاريكين الثاني تحمل أكثر من دلالة ورمز.. فهي أولا وقبل كل شي بادرة سلام وحسن نية تجاه تركيا التي ترفض حتى اليوم الإقرار بجريمة أجدادهم بحق الأرمن والتي كان إحدى نتائجها عدم قدرة الأرمن على التمتع بجبلهم التاريخي التوراتي المقدس.

ولكن وبالرغم من بوادر السلام التي أطلقها البابا وكاثوليكوس الأرمن إلأ أن هذا لا يعني أبدا – ولا بأي شكل من الأشكال – القبول بالشروط التركية للتصالح.. فنحن الأرمن لا نقبل التفريط لا بقطرة دم واحدة من دماء شهدائنا الأبرارا القديسون.. ولا بذرة تراب واحدة من بلادنا التاريخية.

scroll to top